هو بجد الموضوع جميل
بصوااا بقا يا رجالة انا بقا اتخنقت من كتر البنات من الاخر ويلا نضرب حجرين علشان نفكر شوية في الحل الي الواحد فكر فية من زمان الزمن شد ومخمخ
بامانة اتخنقت منهم((بس الكلام ده مش لكلو))
قعدوا البنات في البيوت
============
قعدوا البنات في البيوت "" .... "
" ألاقي شلة بنات واقفه وعمالين يضحكوا وقال شايلين كتب "" .... "" لما سألت يقولوا البنات مستنين ياخدوا الدرس والآخر يقولوا إلحقونا ""... البنت إتجوزت عرفي ... البنت إتنصرت ... البنت حامل ... البنت إتهببت وإغتصبت
علي طريقة الشيخ في فيلم عمارة يعقوبيان لما قال نريدها "" إسلاميه..سلاميه "" ... ردد شيخ مسجد من المساجد السنيه التي يكون روادها غالبا من الملتحيين مقصري الجلباب والمنتقبات...يكون الأمن فيها غالبا أكثر من المصليين أو حاضري الدرس تلك العبارات السابقه في أحد الدروس بهذا المسجد الذي يقع بالقرب من منزلي ... كنت أمر بجوار هذا المسجد أثناء الدرس الذي يكون علي ما أعتقد كل أربعاء ... وصلتني تلك العبارات وأنا أسير في الشارع ... وجذبني للتركيز فرط إنفعال الرجل في الحديث
وجد هذا الشيخ الذي يلقي الدرس الحل لمشاكل مجتمعنا من إغتصاب وتحرش وزواج عرفي و تغيير الدين ... وجد حلا لكل هذه المشاكل ... حل عبقري وهو
"" قعدوا البنات في البيوت ""
أحييه هو وكل رجال الدين علي هذه الحلول العبقريه السابقه لعصرها
هذا الحل العجيب الغريب دفعني لتساؤلات عديده ... هل المرأه هي مصدر كل الشرور في المجتمع ... هل إذا إختفي هذا الكائن المرأه" الذي يضايق وجوده كثير من شيوخ هذا الزمن ستحل أزمات المسلمين بصفه خاصه والمجتمعات العربيه بصفه عامه... لا أعرف مصدر هذا الحل الفلته العبقري ... ولكني أراه بعيد كل البعد عن الإسلام ... أنا لن أتكلم في الدين لأني لست حجه لهذا ... مع إن زماننا أصبح زمن فتوي لكل مواطن ...كل من هب ودب يحلل ويحرم علي كيفه ... هذا ليس موضوعنا لأنه موضوع شرحه يطول ويطول
لن أخفي عنكم أن كلام هذا الرجل أزعجني وخضني .وما أزعجني أكثر أنه ليس كلام شخص واحد فقط أو حتي مجموعه قليله من الشيوخ... ولكني أري أن تلك النغمه تعلو و تعلو... وبت أسمع تلك العبارات من الكثير من الشيوخ الذي ينصب كلامهم كله عن المرأه ونقاب المرأه .. وأضع مليون خط تحت نقاب المرأه ... وبالمناسبه أنا لست ضد النقاب نهائي ... لأني أري فيه صوره من صور الحريه الشخصيه ... ولكن أنا ضد أن يصبح هو الحلال وما دونه حرام ... و لكن أن يجعل هؤلاء الشيوخ المرأه هي سبب التحرش وسبب الإغتصاب .. وسبب الزواج العرفي وكأن شريكها في كل تلك الأحداث ملاك مسكين تجذبه للقاع تلك الشيطانه ... وبدل من أن يجد هذا الشيخ أو غيره حلولا عمليه من ديننا الحنيف لما يعاني منه مجتمعنا من إنحلال وإنحدار أخلاقي ... وبدل من أن يدل الآباء والأمهات علي طرق لتربية الأبناء ذكور وإناث ... لجأ لحل عبقري وهو "" قعدوا البنات في البيوت "" حل عبقري
ولا إنتوا مش معايا إنه عبقري جدا جدا جدا جدا جدا ....جدا
"" قعدوا البنات في البيوت ""
يقولون: إن الكلام امتياز الرجال فلا تنطق.. وإن التغزل فن الرجال فلا تعشق.. وإن الكتابة بحر عميق المياه فلا تغرق.. وها أنا ذا قد نطقت كثيرا و عشقت كثيرا.. وها أنا ذا قد سبحت كثيرا.. وقاومت كل البحار.. ولم أغرق
بصوااا بقا يا رجالة انا بقا اتخنقت من كتر البنات من الاخر ويلا نضرب حجرين علشان نفكر شوية في الحل الي الواحد فكر فية من زمان الزمن شد ومخمخ
بامانة اتخنقت منهم((بس الكلام ده مش لكلو))
قعدوا البنات في البيوت
============
قعدوا البنات في البيوت "" .... "
" ألاقي شلة بنات واقفه وعمالين يضحكوا وقال شايلين كتب "" .... "" لما سألت يقولوا البنات مستنين ياخدوا الدرس والآخر يقولوا إلحقونا ""... البنت إتجوزت عرفي ... البنت إتنصرت ... البنت حامل ... البنت إتهببت وإغتصبت
علي طريقة الشيخ في فيلم عمارة يعقوبيان لما قال نريدها "" إسلاميه..سلاميه "" ... ردد شيخ مسجد من المساجد السنيه التي يكون روادها غالبا من الملتحيين مقصري الجلباب والمنتقبات...يكون الأمن فيها غالبا أكثر من المصليين أو حاضري الدرس تلك العبارات السابقه في أحد الدروس بهذا المسجد الذي يقع بالقرب من منزلي ... كنت أمر بجوار هذا المسجد أثناء الدرس الذي يكون علي ما أعتقد كل أربعاء ... وصلتني تلك العبارات وأنا أسير في الشارع ... وجذبني للتركيز فرط إنفعال الرجل في الحديث
وجد هذا الشيخ الذي يلقي الدرس الحل لمشاكل مجتمعنا من إغتصاب وتحرش وزواج عرفي و تغيير الدين ... وجد حلا لكل هذه المشاكل ... حل عبقري وهو
"" قعدوا البنات في البيوت ""
أحييه هو وكل رجال الدين علي هذه الحلول العبقريه السابقه لعصرها
هذا الحل العجيب الغريب دفعني لتساؤلات عديده ... هل المرأه هي مصدر كل الشرور في المجتمع ... هل إذا إختفي هذا الكائن المرأه" الذي يضايق وجوده كثير من شيوخ هذا الزمن ستحل أزمات المسلمين بصفه خاصه والمجتمعات العربيه بصفه عامه... لا أعرف مصدر هذا الحل الفلته العبقري ... ولكني أراه بعيد كل البعد عن الإسلام ... أنا لن أتكلم في الدين لأني لست حجه لهذا ... مع إن زماننا أصبح زمن فتوي لكل مواطن ...كل من هب ودب يحلل ويحرم علي كيفه ... هذا ليس موضوعنا لأنه موضوع شرحه يطول ويطول
لن أخفي عنكم أن كلام هذا الرجل أزعجني وخضني .وما أزعجني أكثر أنه ليس كلام شخص واحد فقط أو حتي مجموعه قليله من الشيوخ... ولكني أري أن تلك النغمه تعلو و تعلو... وبت أسمع تلك العبارات من الكثير من الشيوخ الذي ينصب كلامهم كله عن المرأه ونقاب المرأه .. وأضع مليون خط تحت نقاب المرأه ... وبالمناسبه أنا لست ضد النقاب نهائي ... لأني أري فيه صوره من صور الحريه الشخصيه ... ولكن أنا ضد أن يصبح هو الحلال وما دونه حرام ... و لكن أن يجعل هؤلاء الشيوخ المرأه هي سبب التحرش وسبب الإغتصاب .. وسبب الزواج العرفي وكأن شريكها في كل تلك الأحداث ملاك مسكين تجذبه للقاع تلك الشيطانه ... وبدل من أن يجد هذا الشيخ أو غيره حلولا عمليه من ديننا الحنيف لما يعاني منه مجتمعنا من إنحلال وإنحدار أخلاقي ... وبدل من أن يدل الآباء والأمهات علي طرق لتربية الأبناء ذكور وإناث ... لجأ لحل عبقري وهو "" قعدوا البنات في البيوت "" حل عبقري
ولا إنتوا مش معايا إنه عبقري جدا جدا جدا جدا جدا ....جدا
"" قعدوا البنات في البيوت ""
يقولون: إن الكلام امتياز الرجال فلا تنطق.. وإن التغزل فن الرجال فلا تعشق.. وإن الكتابة بحر عميق المياه فلا تغرق.. وها أنا ذا قد نطقت كثيرا و عشقت كثيرا.. وها أنا ذا قد سبحت كثيرا.. وقاومت كل البحار.. ولم أغرق