ادارة المنتدي 
الرئيسية
تسعة أساليب تعلمنا محبة النفس
1- رفض انتقاد الذات
إن قوتنا تكمن في قدرتنا على التأقلم والتحرك إلى الأمام مع التيار الحياتي، والصعويات يمكن أن تواجهنا في كل خطوة مختلفة قليلاً عن البارحة ، عندها يجب ألا نعتبر أن كل شيء سيء ونعتبرها نهاية الحياة، بل يجب أن نقول لأنفسنا إنه لم يحدث شيء سيء ، وبغض النظر عن الظروف يمكن تغيير كل شيء بسهولة وإصلاحه.
إن تنمية الشعور بعزة النفس والقيمة الذاتية ضروري جداً ، لأنه عندما تشعرون بأنكم لستم جيدين كفاية فإنكم تجدون السبب لتكونوا بؤساء، كما نسمح للألم أو المرض أن يسكن جسمنا ، لذلك لا بد من أن نعلم أن اللحظة الأهم في علم الحب رفض أنتقاد الذات.
2- التوقف عن إخافة النفس
كثير منا يرهبون أنفسهم بالأفكار السوداوية، وبذلك يزيدون وضع الأشياء سوءاً وتتحول الحبة إلى قبة، لذلك لا يجب العيش في انتظار دائم لأمر سئ فالأفكار السيئة يمكنها أن تنزع العلاقات المتبادلة بين البشر.
3- كونوا أكثر ليونة وصبرا وطيبة مع أنفسكم
الصبر وسيلة مقوية جداً، وكثيرا من الأحيان نسمم حياتنا وحياة الآخرين بقلة صبرنا.
في الواقع أن قلة الصبر هي مقاومة للإدراك: إذ أننا نريد دائماً أن نحصل على الأجوبة بدون أن نستوعب الدروس بعد القيام بالخطوات اللازمة في الاتجاه.
4- يجب أن نتعلم كيف نكون طيبين مع أنفسنا
علينا ألا نكره أنفسنا بسبب أفكارنا السلبية، الأفضل أن نفكر أن أفكارنا في الأغلب بناء بدلاً من أن تكون مدمرة.
لا يجب أن نتهم أنفسنا بسبب الظروف السيئة ، إذ أننا نستطيع أن نتعلم من هذه التجارب الحياتية أن نكون طيبين مع أنفسنا ويعني ذلك أن نضع نهاية لكل الاتهامات و الإهانات المواجهة لأنفسنا.
ومن الضروري أن نتعلم الاسترخاء لأنه شرط ضروري لتحقيق الرابطة مع القوة الداخلية، لأنه عندما نخاف أو نتوتر فإن الطاقة تنقطع عنا ونحتاج لعدة دقائق فقط للاسترخاء الجسماني والذهني الكامل.
5- عليكم بمدح أنفسكم
فإذا كان النقد يحطم محور الأفكار الداخلي فإن المديح يكونه اعترافا بقوتكم بحيث يكون هناك استصغار للأمور التي فيها نقد تقولوا لأنفسكم أنكم رائعون..
وطبعاً لن تكفي مرة واحدة لذلك كرروا هذه الكلمات دون أن تبخلوا بالوقت . فكرور بالمركز الذي تشغلونه بالبيت وفي حياتكم العامة يجب أن تشعروا أنكم جيدون وماهرون في تعاملاتكم وأنكم مرحون وجذابون.
6- محبة النفس تعني إيجاد الركيزة
اذهبوا إلى أصدقائكم واطلبوا منهم العون، فطلب المساعدة في اللحظة الصعبة ليس ضعفاً بل قوة ، كثيرون منا تعودوا أن يكونوا متكلين على أنفسهم فقط وهذا شئ خاطئ فالأفضل أن تطلبوا المساعدة من الأخرين بدلاً من أن تحاولوا مواجهة الوضع بأنفسكم وأن تغضبوا بسبب ضعفكم وفشلكم، فكل شخص منا بحاجة إلى دعم معنوي من االآخرين سواء كان هذا الدعم من الأسرة أو الأصدقاء لأننا بحاجة إلى من يقف بجانبنا ويعطينا مخرجاً لعواطفنا بدلاً من كبتها.
7- أحبوا مصائبكم ونواقصكم
فكل ما هو سلبي فينا وفي الحياة بشكل عام هو جزء فقط من لحظة عامة هائلة ، فالعقل الذي يحكم أمورنا لايمكن أن يكرهنا لأننا نقوم بالأخطاء ، العقل يعرف أننا نحاول قصارى جهدنا ويساندنا بحبه، كل واحد فينا يخطأ يوماً ما ويقوم باختيار خاطئ لكن إذا كنا دائماَ نعاقب أنفسنا على أخطائنا فإن هذا السلوك سيصبح تدريجياً عادة ويصبح صعباً جداً التخلص منه وبذلك يصبح من الصعب أن نقوم باختيار إيجابي.
إذا كنتم تكررون بدون ملل
أنا أكره عملي،أنا أكره أسرتي، أنا أكره مرضي، أنا أكره علاقاتي الأجتماعية) فإنه يصبح من العبث أن ننتظر حياة سعيدة‘ فيجب دائما أن نواجه هذه الأفكار بوسائل أكثر إيجابية وفيها نوع من التفاؤل والثقة بالنفس لمواجهة هذه الأمور السلبية.
8- أحبو أنفسكم الآن
لا تؤجلوا محبة أنفسكم إلى أن يصبح كل شيء على ما يرام عندكم،عدم الاكتفاء الذاتي الدائم هو مجرد عادة مكتسبة ، إذا كان باستطاعتكم أن تكونوا راضين عن أنفسكم الآن ، وإذ1 كان بإمكانكم أن تحبوا وتستحسنوا أنفسكم الآن مباشرة ، فذلك يعني أنكم جاهزون لتتمتعوا بتلك الأشياء الجيدة التي ستصبح جزءاً من حياتكم بعد أن تتعلموا كيف تحبون أنفسكم ، وعندها سيكون بإمكانكم أن تحبوا وتتقبلوا الآخرين.
9- أهمية العمل مع المرآة
إنها طريقة جيدة لمعرفة ما الذي يوفقنا عن محبتنا لأنفسنا،وأفضل استخدام لها في الصباح، فيجب قبل كل شيء أن تتقدموا من المرأة وتسألوا أنفسكم ناظرين إلى صورتكم: ماذا استطيع أن أفعل من أجلك اليوم؟ مالذي سيجلب لك المتعة والفائدة؟ وبعدها يجب الاستماع بانتباه لأجوبة الصوت الداخلي ، استرشدوا بنصائحه خلال النهار . يحدث أن البعض لا ينجحون في تلقي الجواب وسبب ذلك أنهم كانوا قبل ذلك يعنفون أنفسهم كثيراً ، فالصوت الداخلي لم يعتد بعد على الاستجابة للصوت اللطيف المليء بالمحبة ، فيجب الابتعاد عن تعنيف النفس ومعاملتها بسلبية حيث يجب معاملتها بإيجابية وبنوع من التفاؤل.
1- رفض انتقاد الذات
إن قوتنا تكمن في قدرتنا على التأقلم والتحرك إلى الأمام مع التيار الحياتي، والصعويات يمكن أن تواجهنا في كل خطوة مختلفة قليلاً عن البارحة ، عندها يجب ألا نعتبر أن كل شيء سيء ونعتبرها نهاية الحياة، بل يجب أن نقول لأنفسنا إنه لم يحدث شيء سيء ، وبغض النظر عن الظروف يمكن تغيير كل شيء بسهولة وإصلاحه.
إن تنمية الشعور بعزة النفس والقيمة الذاتية ضروري جداً ، لأنه عندما تشعرون بأنكم لستم جيدين كفاية فإنكم تجدون السبب لتكونوا بؤساء، كما نسمح للألم أو المرض أن يسكن جسمنا ، لذلك لا بد من أن نعلم أن اللحظة الأهم في علم الحب رفض أنتقاد الذات.
2- التوقف عن إخافة النفس
كثير منا يرهبون أنفسهم بالأفكار السوداوية، وبذلك يزيدون وضع الأشياء سوءاً وتتحول الحبة إلى قبة، لذلك لا يجب العيش في انتظار دائم لأمر سئ فالأفكار السيئة يمكنها أن تنزع العلاقات المتبادلة بين البشر.
3- كونوا أكثر ليونة وصبرا وطيبة مع أنفسكم
الصبر وسيلة مقوية جداً، وكثيرا من الأحيان نسمم حياتنا وحياة الآخرين بقلة صبرنا.
في الواقع أن قلة الصبر هي مقاومة للإدراك: إذ أننا نريد دائماً أن نحصل على الأجوبة بدون أن نستوعب الدروس بعد القيام بالخطوات اللازمة في الاتجاه.
4- يجب أن نتعلم كيف نكون طيبين مع أنفسنا
علينا ألا نكره أنفسنا بسبب أفكارنا السلبية، الأفضل أن نفكر أن أفكارنا في الأغلب بناء بدلاً من أن تكون مدمرة.
لا يجب أن نتهم أنفسنا بسبب الظروف السيئة ، إذ أننا نستطيع أن نتعلم من هذه التجارب الحياتية أن نكون طيبين مع أنفسنا ويعني ذلك أن نضع نهاية لكل الاتهامات و الإهانات المواجهة لأنفسنا.
ومن الضروري أن نتعلم الاسترخاء لأنه شرط ضروري لتحقيق الرابطة مع القوة الداخلية، لأنه عندما نخاف أو نتوتر فإن الطاقة تنقطع عنا ونحتاج لعدة دقائق فقط للاسترخاء الجسماني والذهني الكامل.
5- عليكم بمدح أنفسكم
فإذا كان النقد يحطم محور الأفكار الداخلي فإن المديح يكونه اعترافا بقوتكم بحيث يكون هناك استصغار للأمور التي فيها نقد تقولوا لأنفسكم أنكم رائعون..
وطبعاً لن تكفي مرة واحدة لذلك كرروا هذه الكلمات دون أن تبخلوا بالوقت . فكرور بالمركز الذي تشغلونه بالبيت وفي حياتكم العامة يجب أن تشعروا أنكم جيدون وماهرون في تعاملاتكم وأنكم مرحون وجذابون.
6- محبة النفس تعني إيجاد الركيزة
اذهبوا إلى أصدقائكم واطلبوا منهم العون، فطلب المساعدة في اللحظة الصعبة ليس ضعفاً بل قوة ، كثيرون منا تعودوا أن يكونوا متكلين على أنفسهم فقط وهذا شئ خاطئ فالأفضل أن تطلبوا المساعدة من الأخرين بدلاً من أن تحاولوا مواجهة الوضع بأنفسكم وأن تغضبوا بسبب ضعفكم وفشلكم، فكل شخص منا بحاجة إلى دعم معنوي من االآخرين سواء كان هذا الدعم من الأسرة أو الأصدقاء لأننا بحاجة إلى من يقف بجانبنا ويعطينا مخرجاً لعواطفنا بدلاً من كبتها.
7- أحبوا مصائبكم ونواقصكم
فكل ما هو سلبي فينا وفي الحياة بشكل عام هو جزء فقط من لحظة عامة هائلة ، فالعقل الذي يحكم أمورنا لايمكن أن يكرهنا لأننا نقوم بالأخطاء ، العقل يعرف أننا نحاول قصارى جهدنا ويساندنا بحبه، كل واحد فينا يخطأ يوماً ما ويقوم باختيار خاطئ لكن إذا كنا دائماَ نعاقب أنفسنا على أخطائنا فإن هذا السلوك سيصبح تدريجياً عادة ويصبح صعباً جداً التخلص منه وبذلك يصبح من الصعب أن نقوم باختيار إيجابي.
إذا كنتم تكررون بدون ملل
أنا أكره عملي،أنا أكره أسرتي، أنا أكره مرضي، أنا أكره علاقاتي الأجتماعية) فإنه يصبح من العبث أن ننتظر حياة سعيدة‘ فيجب دائما أن نواجه هذه الأفكار بوسائل أكثر إيجابية وفيها نوع من التفاؤل والثقة بالنفس لمواجهة هذه الأمور السلبية.8- أحبو أنفسكم الآن
لا تؤجلوا محبة أنفسكم إلى أن يصبح كل شيء على ما يرام عندكم،عدم الاكتفاء الذاتي الدائم هو مجرد عادة مكتسبة ، إذا كان باستطاعتكم أن تكونوا راضين عن أنفسكم الآن ، وإذ1 كان بإمكانكم أن تحبوا وتستحسنوا أنفسكم الآن مباشرة ، فذلك يعني أنكم جاهزون لتتمتعوا بتلك الأشياء الجيدة التي ستصبح جزءاً من حياتكم بعد أن تتعلموا كيف تحبون أنفسكم ، وعندها سيكون بإمكانكم أن تحبوا وتتقبلوا الآخرين.
9- أهمية العمل مع المرآة
إنها طريقة جيدة لمعرفة ما الذي يوفقنا عن محبتنا لأنفسنا،وأفضل استخدام لها في الصباح، فيجب قبل كل شيء أن تتقدموا من المرأة وتسألوا أنفسكم ناظرين إلى صورتكم: ماذا استطيع أن أفعل من أجلك اليوم؟ مالذي سيجلب لك المتعة والفائدة؟ وبعدها يجب الاستماع بانتباه لأجوبة الصوت الداخلي ، استرشدوا بنصائحه خلال النهار . يحدث أن البعض لا ينجحون في تلقي الجواب وسبب ذلك أنهم كانوا قبل ذلك يعنفون أنفسهم كثيراً ، فالصوت الداخلي لم يعتد بعد على الاستجابة للصوت اللطيف المليء بالمحبة ، فيجب الابتعاد عن تعنيف النفس ومعاملتها بسلبية حيث يجب معاملتها بإيجابية وبنوع من التفاؤل.
